ليولدِ الآنَ حاملُ الرِّسالةِ دونَ رسالةٍ سيدخلُ جَهَنَّمَ حيثُ لا جَنَّةَ و لا أقدامُ أُمَّهاتٍ غَفَوْنَ في صورةٍ شقيّةٍ تبعْثَرَتْ بينَ موازينِ الحِسابْ ليولدِ الآنَ نبيُّ الوِصايةِ دونَ مُعجِزةٍ كثالثِ اثنين: الفضاءُُ، والحَرَسْ ليولدِ الآنَ الموعِدُ دونَ تاريخٍ سيكتبُ اللهُ لهُ عُمراً يكسِرُ قُدْرةَ النّاسِ على ابتهالٍ طويلْ ليولدِ الشاعرُ دونَ بحرٍ أو هوامش ليولدِ الآنَ أو لِيَمُتْ |